Friday, December 11, 2009

المشروع النهائي لنادية خان و كوزيت وانغ

اتبع الرابط أدناه

http://www.duke.edu/~csw15/

هناك وثيقتين

أولا

يرجى قراء
FINAL Zakariya Bio Info.pdf

و مباشرة بعد ذلك

يرجى قراء
الوثيقة الأخرى - يوجد مشاكل مع حروف لقب هذه الوثيقة

أيضا الصفحة الأخيرة من
FINAL Zakariya Bio Info.pdf

هي ليست جزء من المشروع

و الصفحة الأولى من الوثيقة الثانية هي الصفحة الأخيرة من للوثيقة الأولى

مع السلامة و يوم سعيد لكم

بيت‭ ‬من‭ ‬أبو‭ ‬العلاء‭ ‬المعرّي

دين‭ ‬و‭ ‬كفر،‭ ‬و‭ ‬أنباء‭ ‬تقصصّ

Religion and infidelity, and tidings narrate

و‭ ‬قرآن‭ ‬و‭ ‬توراة‭ ‬و‭ ‬إنجيل

The Qur'an and the Torah and the Bible

في‭ ‬كل‭ ‬جيل‭ ‬أباطيل،‭ ‬يدان‭ ‬بها

Every generation is guilty of untruths

فهل‭ ‬تفرد‭ ‬بوما‭ ‬بالهدى‭ ‬جيل؟

Has one generation yet found the true religion?


فعلا‭ ‬لا‭ ‬أعرف‭ ‬إذا‭ ‬كنت‭ ‬أترجم‭ ‬هذا‭ ‬البيت‭ ‬من‭ ‬أبو‭ ‬العلاء‭ ‬المعرّي‭ ‬بشكل‭ ‬صحيح‭. ‬و‭ ‬على‭ ‬الرغم‭ ‬من‭ ‬ذلك‭ ‬أعتقد‭ ‬أنّي‭ ‬تعرفت‭ ‬على‭ ‬المعنى‭ ‬المقصود‭. ‬باختصار،‭ ‬إن‭ ‬أبو‭ ‬العلاء‭ ‬المعرّي‭ ‬شك‭ ‬في‭ ‬أننا‭ ‬من‭ ‬كل‭ ‬الأجيال‭ ‬في‭ ‬التاريخ‭ ‬وجدنا‭ ‬الهدى‭. ‬قال‭ ‬إن‭ "‬في‭ ‬كل‭ ‬جيل‭ ‬أباطيل،‭ ‬يدان‭ ‬بها‭." ‬فكيف‭ ‬أن‭ ‬نعرف‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬الصحيح‭ ‬و‭ ‬ما‭ ‬هو‭ ‬الخظاء؟


كوزيت-

المتنبي

ولد‭ ‬أبو‭ ‬الطيب‭ ‬أحمد‭ ‬بن‭ ‬الحسين‭ ‬الجعفي‭ ‬بالكوفة‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬٣٠٣‭ ‬هجرية‭ ‬في‭ ‬محلّة‭ ‬يقال‭ ‬لها‭ ‬كندة‭. ‬و‭ ‬كان‭ ‬شاعرا‭ ‬مفلقا‭ ‬شديد‭ ‬العارضة‭ ‬راجح‭ ‬العقل‭ ‬عظيم‭ ‬الذكاء‭. ‬و‭ ‬قد‭ ‬سمّي‭ ‬بالمتنبي‭ ‬لأنه‭ ‬ادّعى‭ ‬النبوة‭ ‬في‭ ‬بادية‭ ‬السماوة‭ ‬من‭ ‬أعمال‭ ‬الكوفة

‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬٣٣٧‭ ‬هجرية‭ ‬لحق‭ ‬بالأمير‭ ‬سيف‭ ‬الدولة‭ ‬بن‭ ‬حمدان‭ ‬فمدحه‭ ‬و‭ ‬قربه‭ ‬و‭ ‬أجازه‭ ‬الجوائز‭ ‬السنية‭ ‬و‭ ‬أخرى‭. ‬و‭ ‬لكن‭ ‬وقع‭ ‬بين‭ ‬المتنبي‭ ‬و‭ ‬ابن‭ ‬خالويه‭ (‬و‭ ‬هو‭ ‬من‭ ‬مجلس‭ ‬سيف‭ ‬الدولة‭) ‬كلام‭ ‬فوثب‭ ‬ابن‭ ‬خالويه‭ ‬على‭ ‬المتنبي‭ ‬و‭ ‬ضرب‭ ‬وجهه‭ ‬بمفتاح‭ ‬كان‭ ‬بيده‭ ‬فشجه‭. ‬و‭ ‬كان‭ ‬سيف‭ ‬الدولة‭ ‬حاضرا‭ ‬فلم‭ ‬يدافع‭ ‬عن‭ ‬أبي‭ ‬الطيب‭ ‬و‭ ‬كان‭ ‬ذلك‭ ‬سببا‭ ‬لمغادرته‭ ‬حلب‭ ‬سنة‭ ‬٣٤٦‭ ‬هجرية‭ ‬فسار‭ ‬إلى‭ ‬دمشق‭. ‬ثم‭ ‬ذهب‭ ‬إلى‭ ‬مصر‭ ‬و‭ ‬مدح‭ ‬كافورا‭ ‬الإخشيدي،‭ ‬و‭ ‬لما‭ ‬لم‭ ‬ينله‭ ‬كافور‭ ‬رغائبه‭ ‬غادر‭ ‬مصر‭ ‬و‭ ‬هجاه‭ ‬بعدة‭ ‬قصائض‭ ‬مشهورة‭. ‬و‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬غادر‭ ‬مصر‭ ‬ذهب‭ ‬إلى‭ ‬بغداد‭ ‬فبلاد‭ ‬فارس‭ ‬ثم‭ ‬مرّ‭ ‬بارجان‭ ‬فشيراز‭ ‬و‭ ‬مدح‭ ‬عضد‭ ‬الدولة‭ ‬بن‭ ‬بويه‭. ‬ثم‭ ‬انصرف‭ ‬من‭ ‬عنده‭ ‬راجعا‭ ‬إلى‭ ‬بغداد‭ ‬فعرض‭ ‬له‭ ‬فاتك‭ ‬ابن‭ ‬أبي‭ ‬جهل‭ ‬الأسدي‭ ‬في‭ ‬الطريق‭ ‬فاقتتلوا‭ ‬حتى‭ ‬قتل‭ ‬المتنبي‭ ‬مع‭ ‬ولده‭ ‬في‭ ‬٣٥٤‭ ‬هجرية‭ ‬


من‭ "‬ديوان المتنبي" في ص. ٥-٦ لدار الصادر في بيروت

Copyright 1994


عدوك‭ ‬مذموم‭ ‬بكل‭ ‬لسان‭\ ‬ولو‭ ‬كان‭ ‬من‭ ‬أعدائك‭ ‬القمران

Your enemy is condemned in every tongue, even if the sun and moon be among your enemies

أتته‭ ‬المنايا‭ ‬في‭ ‬طريق‭ ‬خفية‭\ ‬على‭ ‬كل‭ ‬سمع‭ ‬حوله‭ ‬و‭ ‬عيان‭\ ‬و‭ ‬لو‭ ‬سلكت‭ ‬طرق‭ ‬السلاح‭ ‬لردها‭\ ‬بطول‭ ‬يمين‭ ‬و‭ ‬اتساع‭ ‬جنان

Death came upon him by a secret road unheard by any ear and unseen of eye; and had death travelled the road of arms, he (Kafur) would have repulsed death by length of right arm and breadth of heart


"Poems of Al-Mutanabbi" by A.J. Arberry من‭ ‬

Cambridge University Press, 1967


كوزيت -

الفرزدق‭ ‬و‭ ‬الجرير

همام بن غالب بن صعصعة الدارمي التميمي وكنيته أبو فراس، معروف بلقبه " الفرزدق "، و معناها " الرغيف "، ولد‭ ‬في‭ ‬البصرة‭ ‬في‭ ‬عام‭ ‬٣٨‭ ‬هجرية‭. ‬فهو‭ ‬شاعر‭ ‬عراقي‭ ‬من‭ ‬شعراء‭ ‬الطبقة‭ ‬الأولى‭ ‬من‭ ‬النبلاء

و فيما يتعلق بمنافسه الشاعر المشهور الجرير، فهو‭ ‬أبو‭ ‬حرزة‭ ‬جرير‭ ‬بن‭ ‬عطية‭ ‬اليربوعي‭ ‬التميمي، ‬ولد‭ ‬في‭ ‬العراق‭ ‬في‭ ‬خلافة‭ ‬عثمان‭ ‬بن‭ ‬عفان‭. ‬إنهو‭ ‬و‭ ‬الفرزدق‭ ‬قاما‭ ‬بالهجاء‭ ‬و‭ ‬الرثاء‭ ‬و‭ ‬كان‭ ‬بينهما‭ ‬عداء

‭ ‬فالعداء‭ ‬بينهما‭ ‬معروف‭ ‬باسم‭ ‬النقائض‭ ‬و‭ ‬هي‭ ‬سلسلة‭ ‬من‭ ‬قصائد‭ ‬الهجاء

لمثال‭ ‬قال‭ ‬الفرزدق

إن‭ ‬الذي‭ ‬سمك‭ ‬السماء‭ ‬بنى‭ ‬لنا‭ ‬بيتاً‭ ‬دعائمه‭ ‬اعزّ‭ ‬واطولُ‭ ‬

بيتاً‭ ‬زرارة‭ ‬محتبٍ‭ ‬بفنائه‭ ‬ومجاشعٌ‭ ‬وابو‭ ‬الفوارس‭ ‬نهشلِ‭ ‬

لا‭ ‬يحتبى‭ ‬بفناء‭ ‬بيتك‭ ‬مثلهم‭ ‬ابداً‭ ‬اذا‭ ‬عُد‭ ‬الفعال‭ ‬الافضل‭ ‬

فأجابه‭ ‬الجرير

أخزي‭ ‬الذي‭ ‬سمك‭ ‬السماء‭ ‬مجاشعاً‭ ‬وبنى‭ ‬بناءك‭ ‬في‭ ‬الحضيض‭ ‬الاسفل‭ ‬

بيتٌ‭ ‬يُحمم‭ ‬قينكم‭ ‬بفنائه‭ ‬دنساً‭ ‬مقاعدهُ‭ ‬خبيثُ‭ ‬المدخل‭ ‬ِ‭ ‬

قُتل‭ ‬الزبير‭ ‬وانت‭ ‬عاقد‭ ‬حبوةٍ‭ ‬تباً‭ ‬لحبوتك‭ ‬التي‭ ‬لم‭ ‬تحللِ

وافاك‭ ‬غدرك‭ ‬بالزبير‭ ‬على‭ ‬منى‭ ‬ومجرُ‭ ‬جعثنكم‭ ‬بذات‭ ‬الحرمل‭ ‬

بات‭ ‬الفرزدق‭ ‬يستجير‭ ‬لنفسه‭ ‬وعجان‭ ‬جعثن‭ ‬كالطريق‭ ‬المعمل‭ ‬‭ ‬


http://74.125.93.132/search?q=cache:snGqQMYFaF4J:www.bdr130.net/vb/t249428.html+الفرزدق+و+الجرير&cd=3&hl=en&ct=clnk&gl=us&client=safar


كوزيت -

Wednesday, November 4, 2009

المتنبي من إزي



كان أبو الطيب المتنبي في قيد حياته من عام 915 إلى عام 965ه. ولد المتنبي في مدينة سماوة في عراق و عندما حربت قبيلة القرماتي المدينة كفاح, نقل المتنبي فعهم إلى الصحراء و هناك درس معهم اللغة عربية البدوية. بدأ المتنبي سفارته من عام 935 و في عام 948 أصبح عضوا مجلس سيف الدين و هناك كتب من أحسن شعره.
و بعد حادث عنيف بينه و ناحو الخلوية, خرج المنتبي من المجلس و أصبح عضوا في الاكشديد في مصر في عام 957. هنا, كتب المتنبي لأبو المسك الكفور. و ثم نقل ألي الشراز و كات يقتل على الطريق إلى كفاح في عام 965.

بشكل عام, يهتم المتنبي كثير بنفسه في شعره بسلوب أناني و كان سبب مشاكل بينه و كثير من القبائل و المجابس. و الناس يظننون أن هذا سبب موته أيضا. مثلا, يقول مرة في شعره إن : أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبـي. أو الخيل والليل والبيـداء تعرفني * والسيف والرمح والقرطاس والقلمُ




أبو الطيب المتنبي - واجب ديلان

أبو الطيب المتنبي

اسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفى الكندي الكوفي. انه أعطى لنفسه لقب "المتنبي" لأنه ادعى النبوة. في الواقع ، و لم يكن التواضع من خصائص المتنبي. و يقال إن غرور المتنبي ربما كان ما حصل عليه قتل. و ولد في عام ٩١٥م في مدينة الكوفة و توفي في عام ٩٦٥م حين كان في السفار الى الكوفة. المتنبي كان ابن الناقل للمياه و لكنه زعم أنه أجدادهم النبيلة. عندما نهبت الشيعة قرامطة الكوفة في عام ٩٢٤ انضم المتنبي لهم وعاش مع البدو مع بنو الكلب. كانت حوالي في هذا الوقت ادعى النبوة و يقود تمردا من قرامطة في سوريا في عام ٩٣٢. و قمعت الثورة والمتنبي كان مسجون. بعد عامين في السجن ، اضطره أن يسترد، و ادان أفعاله السابقة. فيقال انه بدأ كتابة الشعر خلال الفترة التي قضي في السجن.

في عام ٩٤٨ صادق و أصبحت قريبة من سيف الدولة الحمداني ، و هو كان الأمير في شمال سوريا (حلب). خلال الفترة التي عنده المتنبي علاقات جيدة مع سيف الدولة الحمداني ، كتب قصائد كثيرة و يطري سيف الدولة الحمداني. لكن في النهاية خسر التقدير في إقليم سيف الدولة الحمداني بسبب بعض القصائد جدلية. هرب إلى مصر لبعض الوقت ، ولكن في النهاية اضطر أن يترك هناك بعد أن اساء أبو المسك كافور(يحكم في اجزء مصر وسوريا حتى وفاته في عام ٩٦٨ ). بعد كتابة عدد القصائد الساخرة التي أغضبت أبو المسك كافور انه اضطر الى التروك. هذه المرة سافر الى ايران وعاش لبعض سنوات. في عام ۹٦٨ في رحلة العودة الى العراق مات على يد اللصوص في الطرق.

إبيات من شعره:

إن كــــان يجمعــنا حب لغرتــه

فليت أنا بقدر الحــــب نقتســـم

قد زرته و سيوف الهند مغمـــدة

وقد نظرت إليه و السيـوف دم