
كان أبو الطيب المتنبي في قيد حياته من عام 915 إلى عام 965ه. ولد المتنبي في مدينة سماوة في عراق و عندما حربت قبيلة القرماتي المدينة كفاح, نقل المتنبي فعهم إلى الصحراء و هناك درس معهم اللغة عربية البدوية. بدأ المتنبي سفارته من عام 935 و في عام 948 أصبح عضوا مجلس سيف الدين و هناك كتب من أحسن شعره.
و بعد حادث عنيف بينه و ناحو الخلوية, خرج المنتبي من المجلس و أصبح عضوا في الاكشديد في مصر في عام 957. هنا, كتب المتنبي لأبو المسك الكفور. و ثم نقل ألي الشراز و كات يقتل على الطريق إلى كفاح في عام 965.
بشكل عام, يهتم المتنبي كثير بنفسه في شعره بسلوب أناني و كان سبب مشاكل بينه و كثير من القبائل و المجابس. و الناس يظننون أن هذا سبب موته أيضا. مثلا, يقول مرة في شعره إن : أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبـي. أو الخيل والليل والبيـداء تعرفني * والسيف والرمح والقرطاس والقلمُ

No comments:
Post a Comment