Wednesday, November 4, 2009

المتنبي من إزي



كان أبو الطيب المتنبي في قيد حياته من عام 915 إلى عام 965ه. ولد المتنبي في مدينة سماوة في عراق و عندما حربت قبيلة القرماتي المدينة كفاح, نقل المتنبي فعهم إلى الصحراء و هناك درس معهم اللغة عربية البدوية. بدأ المتنبي سفارته من عام 935 و في عام 948 أصبح عضوا مجلس سيف الدين و هناك كتب من أحسن شعره.
و بعد حادث عنيف بينه و ناحو الخلوية, خرج المنتبي من المجلس و أصبح عضوا في الاكشديد في مصر في عام 957. هنا, كتب المتنبي لأبو المسك الكفور. و ثم نقل ألي الشراز و كات يقتل على الطريق إلى كفاح في عام 965.

بشكل عام, يهتم المتنبي كثير بنفسه في شعره بسلوب أناني و كان سبب مشاكل بينه و كثير من القبائل و المجابس. و الناس يظننون أن هذا سبب موته أيضا. مثلا, يقول مرة في شعره إن : أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبـي. أو الخيل والليل والبيـداء تعرفني * والسيف والرمح والقرطاس والقلمُ




أبو الطيب المتنبي - واجب ديلان

أبو الطيب المتنبي

اسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفى الكندي الكوفي. انه أعطى لنفسه لقب "المتنبي" لأنه ادعى النبوة. في الواقع ، و لم يكن التواضع من خصائص المتنبي. و يقال إن غرور المتنبي ربما كان ما حصل عليه قتل. و ولد في عام ٩١٥م في مدينة الكوفة و توفي في عام ٩٦٥م حين كان في السفار الى الكوفة. المتنبي كان ابن الناقل للمياه و لكنه زعم أنه أجدادهم النبيلة. عندما نهبت الشيعة قرامطة الكوفة في عام ٩٢٤ انضم المتنبي لهم وعاش مع البدو مع بنو الكلب. كانت حوالي في هذا الوقت ادعى النبوة و يقود تمردا من قرامطة في سوريا في عام ٩٣٢. و قمعت الثورة والمتنبي كان مسجون. بعد عامين في السجن ، اضطره أن يسترد، و ادان أفعاله السابقة. فيقال انه بدأ كتابة الشعر خلال الفترة التي قضي في السجن.

في عام ٩٤٨ صادق و أصبحت قريبة من سيف الدولة الحمداني ، و هو كان الأمير في شمال سوريا (حلب). خلال الفترة التي عنده المتنبي علاقات جيدة مع سيف الدولة الحمداني ، كتب قصائد كثيرة و يطري سيف الدولة الحمداني. لكن في النهاية خسر التقدير في إقليم سيف الدولة الحمداني بسبب بعض القصائد جدلية. هرب إلى مصر لبعض الوقت ، ولكن في النهاية اضطر أن يترك هناك بعد أن اساء أبو المسك كافور(يحكم في اجزء مصر وسوريا حتى وفاته في عام ٩٦٨ ). بعد كتابة عدد القصائد الساخرة التي أغضبت أبو المسك كافور انه اضطر الى التروك. هذه المرة سافر الى ايران وعاش لبعض سنوات. في عام ۹٦٨ في رحلة العودة الى العراق مات على يد اللصوص في الطرق.

إبيات من شعره:

إن كــــان يجمعــنا حب لغرتــه

فليت أنا بقدر الحــــب نقتســـم

قد زرته و سيوف الهند مغمـــدة

وقد نظرت إليه و السيـوف دم

Tuesday, November 3, 2009

أبو الطيّب المتنبي



أبو الطيّب المتنبي
أبو الطيب المتنبي و اسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكندي الكوفي، وإنما سمي المتنبي لأنه ادعى النبوة وتبعه كثير من بني كلب وغيرهم.

ان إذا جلس في مجلس سيف الدولة وأخبروه عن هذا الكلام أنكره وجحده. ودخل مصر سنة ست وأربعين وثلاثمائة و لما رجع من عنده عرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في عدة من أصحابه فقاتله فقتل المتنبي وابنه مجسد وغلامه مفلح بالقرب من النعمانية في موضع يقال له الصافية من الجانب الغربي من سواد بغداد.

كشاعر العرب فهو شخص صفات العرب، لُقّب بمالئ الدنيا وشاغل الناس، حتى قبل أنه لم يحز شاعر شهرة المتنبي، فقد كان أوسع شعراء العرب شهرة على الإطلاق وأعظمهم في رأي كبار النقاد والأدباء، ترجمت بعض أشعاره وآرائه في الحياة إلى اللغة الإنكليزية بعنوان رباعيات أبي الطيب المتنبي، هو أحمد بن الحسين أبو الطيب ، ولد بالكوفة في محلة تسمى كندة كان أبوه سقاء فيها، ثم تنقّل في البادية وأخذ عن أهلها فصاحة اللفظ وبلاغة العبارة، حفظ الكثير من شعر العرب، فاق معاصريه على الإطلاق منذ نشئته كبير النفس عالي الهمة طموحا،و مريالمقام الرفيع بشِعره، متقربا من ذي النفوذ والسلطان، ناظما فيهم المدائح، مترددا عليهم في مختلف المناطق، ولزم سيف الدولة بن حمدان، صاحب حلب تسع سنوات، غادرها إلى مصر، وحاكمها آنذاك كان كافور الأخشيدي، وكان المتنبي يطمح في ولاية، فلم يوله كافور، فزوى عنه وجه، فهجئه غضب عليه عضد الدولة فأرسل إليه فاتك بن أبي جهل الأسدي مع جماعته وهو في طريقة للكوفة كان مع المتنبي جماعته أيضا، فتقاتل الفريقان فلما رأى أبو الطيب الدائرة عليه هم بالفرار.

من شعره
الخيل والليل والبيداء تعرفني
والسيف والرمح والقرطاس والقلم

يمنى

Mutannabi - Nadia Khan


المتنبي
٩١٥-٩٦٥

عاش المتنبي في عصر الذهبي و لكن في نفس الوقت عصر الصراع بين الدويلات. كان المتنبي دائما متفربا من ذي النفوذ و السلطة. ابوه كان الشخص الذي حمل الماء لكن نصبه محترم. كان تربيته مع البداوية في الصحراء. كان قائض الثورة مع البدو في صوريا و لكن فشل. اشترك في دعاية لسيف الدولة و للقضاء في اماكن كثيرة. بدأ كتابة الشاعر عندما كان في السجن لإشتراكه في ثورة. عمل في ديوان الشراز و لكن افكاره اصبحت مشكلة هناك. كتب في اسلوب القصيدة طويلة. كان متعلم واشعهر شاعر في مجال المدح و بعض الناس قال انه "الشاعر الأشهر." اسمه الكامل أحمد بن الحسين بن الحسن بن الصمد الجعفي الكندي الكوفي. هو مشهور في الغرب لرباعياته و في الشرق لديوانه. حاول المتنبي اسلوب القصيدة. كنيته المتنبي لأنعه أدعى النبوة. توفي و عمره الحادية و الخمسين.

هذه ترجمة من وصلة من جامعة برنستن و لكن من الصعب ان يترجم شعر المتنبي:

على قدر أهل العزم تأتي العرائم
Resolutions are measured against those who make them;
و تأتي على قدر الكرام المكارم
Generousity in accordance with the giver
و تعظم في عين الصغير صغارها
Littleness is magnified by small men
و تصغر في عين العظيم العظائم
while grandeur is deprecated by the great
يكلف سيف الدولة الجيش همه
Sayf al-Dawla imposes upon the Army his will
و قد عجزت عنه الجيوش الخضارم
Yet seasoned armies cannot achieve it.
و يطلب عند الناس ما عند نفسه
He asks from men all that he has in himself
و ذلك ما لا تدعيه الضراغم
though even lions would not claim to match that


http://www.princeton.edu/~arabic/poetry/al_mu_to_sayf.html
صور من http://www.library.cornell.edu/colldev/mideast/mutnbco.htm

Sunday, November 1, 2009

أبو الطيب المتني - أندرو سايمون ١١/١/٠٩


أندرو سايمون

١١/١/٠٩

أستاذ لو

أستاذ حبيب

أبو الطيب المتنبي

سياسة شعرية و شعر سياسي


اسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكندي الكوفي. و لكننا نعرفه باسم أبو الطيب المتنبي، أو المتنبي. و جاء هذا الاسم المتنبي لانه قال أنه نبي. و المتنبي شاعراً مشهوراً. و ولدالمتنبي في سنة ٩١٥ه في مدينة الكوفة و توفي في عام ٩٦٥ه في العراق قريب من مدينة البغداد. و بالنسبة لي أشخاص كثار، المتنبي أحسن شاعر في تاريخ الشعر العربي لانه فهم اللغة العربية فهماً تاماً. و فوق هذا، تتأثر قصائده بالشعر من القرن العاشر حتى القرن التاسع عشر (و حتى اليوم في العصر الحديث إلى حدٍ ما). و درس المتنبي تحت البدو في سوريا. و لذلك، علم المتنبي الكلام الفصيح و اللغة العربية الصحيحة و الجميلة. فأشترك المتنبي بالثورة في سوريا في سنة ٩٣٢ه. فدخل المتنبي السجن لسنتين بعد أن فشلتْ الثورة. و ثم اصبح شاعر الأمير، سيف الدولة. و كتب قصائد رائعة له حتى تركه و انتقل إلى مصر. و ثم انتقل إلى إيران و في ما بعد رجع إلى العراق حيث قتله مجموعة الرجال. و تعكس هذه الترجمة القصيرة ثلاثة نقاط مهمة: ١) كتب المتنبي لشخص اَخر معظم الوقت. مثلاً، كتب قصائد كثيرة لسيف الدولة في سوريا و أبو المسك كافور في مصر، ٢) سكن المتنبي في اماكن مختلفة عبر العالم العربي و العالم الفارسي. فعاش في الدينا الشعر و الدينا السياسي. و في الحقيقة، يبدو أن السياية في هذا الزمان سياسة شعرية. و فوق هذا، الشعر في هذا العصر شعر سياسي. فهذه الفكرة ترجعنا إلى فكرة "مات الفن من اجل الفن." يعني، توجد علاقة قريبة بين السياية و الشعر في تاريخ الإسلام و خصوصاً في وقت المتنبي. ٣) درس المتنبي على يد البدو، مثل الشعراء قبله


١):بعد الإبيات من المتنبي


"أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي -- و أسمعت كلماتي من به صممُ"

~المتنبي~*


*يعني، لها أشعاره قوة كثيرة. يستطيع الأعمى أن يقرأ قصائده في حين يستمع الصمم إلى أشعاره



"الخيل و الليل و البيدا تعرفني -- و السيف و الرمح و القرطاس و القلم"

~المتنبي~**


** بمعنى، المتنبي شاعر و محارب. يكتب مع القلم و يقتل مع السيف


١): هذه الأبيات من الكتاب "ديوان المتنبي: الجزء الأول." نشر دار المفكر. فاشتريته في مدينة صنعاء في اليمن في سنة ٢٠٠٦ لأن قال لي أستاذ لو، "المتنبي أحسن شاعر في تاريخ الشعر العربي


الصورة فوق هي: "شارع المتنبي" في مدينة البغداد