هذين السطرين من بداية قصيدة الفرزدق.كتب هذه القصيدة بعد حدث في مكة المكرمة خلال موسم الحج. القصة هي أنه راي علي بن حسين زين العابدين في مكة في نفس وقت هشام بن عبد الملك (خليفة بني أمية).اعترف الشعب به زين العابدين و انتقلون للخروج من طريقه و لكنهم لم يفعلون ذلكلهشام بن عبد الملك. كان هاشم بالإهانة و طلب أن يعرف من هو هذا الرجل. كتب الفرزدق هذه القصيدة ردا على سؤال الخليفة الاموي، قصيدة في مدح زين العابدين. يراجع هذين السطرين إلى كيف مكان طبيعي زين العابدين في وادي مكة بسسب هو أحد أحفاد علي أبي طالب و هكذا سليل النبي (ص).ينتقد الفرزدق الخليفة و كيف يمكن أنه لا يعرف زين العابدين؟السؤال الحقيقي هو هل يتظاهر الخليفة لا يعرفه، أو كان هو الصدق؟
No comments:
Post a Comment